على صفحات مدونتي هذه اكرر الدعوة للحوار فلنستمع لبعضنا البعض
لنعطي
الفرصه للراي والراي الاخر لنكن على مستوى الامانه التي حملنا ايها
من
لدن رب
العالمين وارتضينا تحملها ليكن حوارنا حوار القلب والعقل
المفتوح
لا
حوار الطرشان
الذي لا يستمع الا لنفسه وصوته فقط .
وما
احوجنا في
هذه
الاوقات الراهنه بالذات
لهذا الحوار .
ادعوكم اخوة
واخوات وافتح
لكم الباب
للمشاركة بامثله واقعية من
حياتكم والتي ثبت
لكم من خلالها اهمية
الحوار
شاركونا قصصكم اوحوادث ممرتم بها
واشكاليات
توصلتم من خلالها الى ان
الحوار هو الحل نعم الحوار هو الحل ومهما كانت المشكله ومهما اختلفنا
.
ودمتم احباء
متحاورين