من أجل تحول وطني في مفهوم المواءمة بين التعليم وسوق العمل

من أجل تحول وطني في مفهوم المواءمة بين التعليم وسوق العمل؟  ماذا يريد القطاع الخاص من التعليم؟  وكيف يمكن لنظام التعليم أن يلبي احتياجات سوق العمل الوطني؟  وهل سيعمل مجلس التعليم على سد الفجوة الحاصلة في مفهوم المواءمة؟ د. رجب بن علي بن عبيد العويسي
10- 12- 2012م Rajab.2020@hotmail.com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يثير موضوع ربط مخرجات التعليم بمتطلبات سوق العمل تساؤلات عدة واستفسارات متنوعة تشوبها علامات التعجب والاستغراب والإنكار تارة والقناعة بأن ما أنجز على المستوى المؤسسي هو الحد المقبول وأن ما يتم في هذا الموضوع من ممارسة كاف تارة أخرى، في ظل عمل ما زال لم يتحول من مرحلة الاجتهاد الفردي المؤسسي، وفي هذا الاطار تظهر على السطح مجموعة من النقاط التي يفترض أن تكون بمثابة المدخل عند التطرق لموضوع المواءمة والإجابة عن التساؤلات التي طالما تتكرر على ألسنة القائمين على مؤسسات التعليم أو حتى توصيات البحوث والدراسات والتي لم تستطع إلى اللحظة إيجاد معالجة متوازنة واقعية مستدامة في الخروج من أزمة عدم المواءمة والوصول إلى مرحلة المواءمة المنشودة ، فما الذي يريده القطاع الخاص من التعليم؟، وهل لدى القطاع الخاص منظومة كفايات محددة يطلب من التعليم العمل بها؟ هذا في مقابل الأسئلة التي تتردد على ألسنه القائمين على القطاع الخاص بأن مخرجات التعليم غير قادرة على تلبية طموحات القطاع الخاص وتتسم بالجمود وعدم القدرة على التفاعل مع مستجداته، في حين ان الاجابة عن هذا التساؤل الأخير تكمن في السؤالين المطروحين سابقا؟ هذه الأسئلة وغيرها تتكرر وتعاد صياغتها بأساليب مختلفة لكنها تتمحور حول فكرة واحدة تشير بوضوح إلى أن الجميع يفتقدون إلى مؤشرات دقيقة واضحة في رصد فعل المواءمة ، وفي فهم متطلباتها، وفي قياس نواتج تحققها من عدمه والسبب في ذلك يكمن في أن القراءات كلها إنما تعطي مؤشرات تقريبية، وليست احتياجات دقيقة مشفوعة بالأرقام والإحصاءات، هذه النقاشات والمجادلات والمزايدات والمغالطات- ان صح التعبير تسميتها-عندما تقتصر على مجرد اتباع سياسة الكيل بمكيالين ولم يكن همها ايجاد مخرج من الأزمة أو الوصول إلى رؤية مشتركة تجمع جميع الأطراف ذات العلاقة على طاولة واحدة يتداول فيها الحديث عن كل حيثيات الموضوع للوصول الى حلول أو بريق أمل يخرج الموضوع الى حيز الفعل الوطني المشترك المستفيد من كل الفرص المتاحة والدعم الحكومي المعزز بالإرادة السامية لمولانا جلالة السلطان المعظم حفظه الله ورعاه في اهمية تقديم معالجة شاملة نوعية للموضوع تراعي جميع المتغيرات وتستشرف مستقبل الوطن ، كون أنه من أولويات المرحلة الحالية التي تمر بها السلطنة والمرحلة القادمة التي تستشرفها من خلال مراجعة سياسات التعليم وخططه وبرامجه وتطويرها بما يواكب المتغيرات، إن الوصول إلى تحقيق الرؤية الطموحة من عملية المواءمة تتطلب نوعية جديدة من المعالجة تؤكد قبل كل شيء على أهمية قناعة الجميع بأن ما يتم تقديمه حاليا في هذا المجال إنما يأت كاجتهادات تقوم بها المؤسسات في إطار رؤيتها لمسؤوليتها الوطنية ، وبالتالي قد تفتقد أو تبتعد عن الممارسة الحقيقة للمواءمة، وفي الوقت نفسه أن يدرك الجميع الحاجة إلى فعل مشترك يؤطر ضمن استراتيجية وطنية ترسم الطريق للمواءمة وتؤصل لدى المؤسسات الثلاث ( التعليم المدرسي والتعليم العالي، وسوق العمل( القطاع الخاص) أهمية العمل من أجل تحقيق المواءمة، هذا بلا شك يدعونا قبل الدخول في خضم نقاشات هذا الموضوع أن نعي الطبيعة المتغيرة التي يستدعي المفهوم العمل في ظلها، فهي بمثابة محاور يستند إليها في أي مناقشة لموضوع المواءمة، وبالتالي فإن فهمنا لها هو دليل قناعتنا بما يمكن أن ينتج عن هذه المناقشات والتساؤلات من جهد وطني مشترك، وتتمثل في الآتي: • الطبيعة المتغيرة لسوق العمل واتسامه بالديناميكية وسرعة التحول فما هو مقبول من تخصصات اليوم قد لا تكون له تلك الاهمية في سنوات قليلة قادمة . • التحول النوعي في طبيعة المهارات المطلوبة بما يتواكب مع مهارات سوق العمل العالمية. • وجود تغيير مستمر في احتياجات سوق العمل بتغيير السياسات والتوجهات الوطنية والمؤسسية، وبالتالي عدم وجود مؤشرات واضحة في العمل حول السقف من المهارات والنواتج التي تتوفر لدى الخريج في التعليم المدرسي خاصة. • السياسة العامة للدولة وما تريده من التعليم، والشكل الناتج المتوقع منه. • فلسفة التعليم وحدود عملها ومستوى المعالجة المطروحة لمحتواها النظري والفهم المتحقق لدى الآخر بشأنها، هذا بالإضافة إلى أن فلسفة التعليم بالسلطنة والإطار النظري العام الذي بنيت إليه يشير بوضوح إلى أن من بين غايات التعليم هو اكساب المتعلم مهارات العمل وقيمه، وليست المراد هنا مهارات تخصصية بل هي مهارات أساسية مرنة لا تتجاوز طبيعة المرحلة التعليمية ونوعية التعليم والذي يؤطر في حدود مناهجه ومادته ومحتواه وطبيعة الطالب في مرحلة التعليم المدرسي ، وهنا توجه الأنظار إلى التعليم العالي الذي يفترض أنه يعد الطالب لتخصصات محددة في القطاع الخاص أو سوق العمل • التنوع في طبيعة عمل مؤسسات وشركات القطاع الخاص ذاتها. • هل دور مؤسسات التعليم اعداد متعلم جاهز وذو قالب واحد محدد يلبي كل طموحات ومؤسسات القطاع الخاص؟ • نوعية السوق المحلي ذاته وقدرته على تلمس احتياجاته ذاتيا، • مدى قدرة السوق المحلي على امتلاك خاصية استشراف المستقبل، • هل توجد رؤية واضحة وموحدة بالقطاع الخاص حول ما يريده من التعليم؟ وهو ما يعني مدى امتلاك القطاع الخاص لرؤية واضحة مقننة متفق عليها بين جميع مؤسسات القطاع الخاص والشركات في سقف معين تريده من التعليم • إن سوق العمل ما يزال غير مستوعب لخريجي بعض التخصصات النوعية في مؤسسات التعليم العالي، والدليل على ذلك أن الكثير من التخصصات النوعية التي ادركت مؤسسات التعليم العالي قيمتها وأهميتها على المستوى الوطني لم يستطع سوق العمل استقبال خريجيها لذلك اتجهوا لأعمال ومهام أخرى قد لا ترتبط بتخصصهم، لعدم وجود الميدان الحقيقي الذي يمكن أن تعمل فيه هذه الكفاءات. • موضوع المواءمة الحاصلة هو أقرب للاجتهاد المؤسسي فلكل المؤسسة اجتهادات في فهمها للموضوع وتقديرها للوضع والإطار الذي تعمل فيه لتحقيق المواءمة. وهو ما يجعل في المقابل مؤسسات التعليم تثق بأن ما تقدمه في ظل عدم وجود رؤية واضحة معتمدة من سوق العمل هو كاف ويحقق الغرض من التعليم ويؤكد على سلامة النهج الذي انتهجته، كون مؤسسات سوق العمل لم تحدد المهارات التي تريد وهي تختلف من مؤسسة لأخرى وفي قطاعات متنوعة بسوق العمل الوطني • امكانية وجود نقاط مشتركة يمكن الاستفادة منها في الجانبين للوصول إلى رؤية موحدة وطنية في ايجاد مواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل. • إن فهم عملية المواءمة وتحقيق متطلباتها يستدعي النظر في مجموعة من الأمور من بينها السياسة العامة للدولة في التعليم وما تريده من التعليم، هل تريد أن تكون دولة سياحية أم تجارية، أم صناعية، وما نوع الصناعات هل ثقيله أم متوسط الخ، هذا بلا شك سيكون محدد عام يضع سياسات التعليم في إطار محدد وبالتالي هو أمر قد لا يكون لمؤسسات التعليم علاقة به بقدر ما هو رؤية عامة لسياسة الدولة وتوجهاتها المستقبلية، • إن مما ينبغي الاشارة إليه هو أن السائد في العالم المتقدم كله هو أن التعليم المدرسي خاصة لا يعد الطالب لمهارات تخصصية ، بل مهارات الحياة المرنة، كما أن توفير شخص جاهز بكل المواصفات لا يمكن لمؤسسة معينة لوحدها تحقيقه بل هو عمل وطني مشترك تتفاعل فيه جهود كل المؤسسات المعنية ببناء الإنسان وصقل مهاراته، وما أشار إليه تقرير اللجنة الدولية لتطوير التعليم من مهارات اربع إنما يمهد لمرحلة التفاعلية في البناء المؤسسي ويؤصل لثقافة التكامل وتقاسم المسؤوليات بين المؤسسات في اعداد المتعلم لمهارات الحياة المختلفة. من هنا تأت أهمية النظرة الشمولية المتسعة عند أي معالجة تتناول موضوع المواءمة، بحيث تضع في أجندتها القدرة على الاجابة عن كل التساؤلات المطروحة من قبل كل الأطراف، مشفوعة بالمعايير والمؤشرات والخطط والبرامج والأدلة ونواتج العمل والإحصائيات والأرقام والتي بلا شك تضع أطراف العمل الثلاث في مرحلة تحول جديدة تتطلب منها المزيد من التنسيق والتكامل والتفاعل والترابط وإيجاد أدوات قياس محددة وواضحة ومعايير أداء مقننه وإطار عمل محدد في إطار وطني يستشرف مستقبل المواءمة التعليمية ويضع مؤسسات التعليم العالي والتعليم المدرسي والقطاع الخاص الذي يمثل سوق العمل أمام مرحلة مهمة تضع في اولوياتها مراجعة شاملة لكل السياسات والخطط والبرامج ليست فقط على مستوى مؤسسات التعليم بل أيضا على مستوى منظومة القطاع الخاص بالسلطنة ليصل إلى مرحلة تتأكد فيها ثقة الإنسان العماني بما يمكن أن يؤديه القطاع الخاص من دور من أجل الإنسان، وثقة الحكومة بقدرة القطاع الخاص على الوفاء بتعهداته والالتزام بمسؤولياته التي تطلبتها مراحل التنمية باعتباره الشريك للحكومة في احداث التحول النوعي . إن هذا التوجه يتطلب بلا شك أن تضع مؤسسات التعليم لنفسها معايير أداء محددة، ورؤى واضحة وهي بذلك تطرح لتحول نوعي يستشرف مرحلة جديدة من العمل التنموي المشترك الذي يفترض أن تنتهج فيه المؤسسات نهج أخرى تؤكد على الشراكة والحوار ووضوح الرؤية وبناء المعايير والشفافية والصراحة المؤسسية ، وبالتالي تتحول الثقافة السائدة من ثقافة الكيل بمكيالين ورمي التهم على الآخر، والتقليل مما يقدمه الآخر من جهود ومبادرات، إلى مرحلة العمل الوطني المسؤول الذي يعمل على انجاز متحقق ، وهي في الوقت ذاته فرصة لصياغة واقع جديد يبني على النقاط المشتركة وينطلق من مؤشرات عمل محددة تتفاعل في إطارها جوانب العمل الثلاث، وتنطلق من الحرص على صياغة رؤية وطنية مشتركة واضحة في هذا الموضوع تنقل مرحلة المواءمة من التنظير إلى الفعل الذي يظهر على شكل برامج وخطط وتوجهات ومشاريع ومبادرات ونماذج عمل محددة، وبالتالي لا بد من وجود صورة واضحة للمخرج من ازمة المواءمة التي تثار بشكل مستمر دون وجود رؤية واضحة تحتويها او تترجم عملها، وعلى هذا فإن بناء رؤية واضح للقضية يخرج موضوع المواءمة من أروقة المجادلات والمناقشات القاصرة عن بلوغ الغاية وتحقيق الطموح والتي لا يتجاوز مرحلة الاتهام واثبات الذات والتنكر للأخر بما يقدمه مع أنها جميعا لا تخرج جميعها من دائرة الاجتهاد المؤسسي وتقدير كل مؤسسة للوضع والمجال الذي تعمل فيه طالما لا يوجد اتفاق وطني مؤسسي على نوعية الخريج المطلوب، هو طرح هذا الموضوع في سياق وطني على شكل ندوات ولقاءات نوعية متخصصة تجمع القائمين على هذه المؤسسات بهدف الوصول إلى رؤية وطنية موحدة تعالج موضوع المواءمة في إطار السياسة العامة للدولة وتضع مؤسسات التعليم أمام واقع فعلي يعزز من مسؤولياتها في المراجعة الشاملة لسياستها وخططها وبرامجها بما يقرب صلتها من تحقيق رؤية المواءمة المطلوبة التي يستشرفها الوطن، ويضع مؤسسات القطاع الخاص أمام مسؤوليتها الحقيقية التي تتجاوز تكهناتها في ما يقدمه التعليم من مخرجات وانطباعها القاصر عن الاثبات بالدليل والشواهد، وبالتالي دعوتها في مراجعة شاملة أيضا لسياستها وخطط وبرامجها وتشريعاتها والتزاماتها وقدرتها على احتواء الكفاءات الوطنية ، وهو ما يمكن أن يضعها امام واقع لا مجال لتجاوزه بحجج غير مقنعه، وبالتالي فهي رؤية لبناء عمل مؤسسي يتفق الجميع عليه يمكن للمؤسسات السير عليه والأخذ به، هذا الأمر أيضا يدعو مجلس التعليم إلى تبني آليات واضحة في رؤية المواءمة وإيجاد نسق محدد من الفعل الوطني القائم على التنسيق والتكامل بين مؤسسات التعليم وسوق العمل، فهل سنجد من يسعى لمبادرة وطنية بشأن المواءمة؟ هذا ما نأمله. وإلى لقاء آخر

دعوة للحوار ...

إخواني أخواتي الكرام

في عالم تتصارع فيه الأفكار وتتطلام فيه القوى ، اجزم بما لا يدع لدي مجالا للشك ان ما ينقصنا هو الحوار الايجابي البناء .

على صفحات مدونتي هذه اكرر الدعوة للحوار فلنستمع لبعضنا البعض لنعطي

الفرصه للراي والراي الاخر لنكن على مستوى الامانه التي حملنا ايها من

لدن رب العالمين وارتضينا تحملها ليكن حوارنا حوار القلب والعقل المفتوح لا حوار الطرشان

الذي لا يستمع الا لنفسه وصوته فقط . وما احوجنا في

هذه الاوقات الراهنه بالذات لهذا الحوار . ادعوكم اخوة

واخوات وافتح لكم الباب للمشاركة بامثله واقعية من حياتكم والتي ثبت

لكم من خلالها اهمية الحوار شاركونا قصصكم اوحوادث ممرتم بها واشكاليات

توصلتم من خلالها الى ان الحوار هو الحل نعم الحوار هو الحل ومهما كانت المشكله ومهما اختلفنا

. ودمتم احباء متحاورين

.................
د.رجب بن علي بن عبيد العويسي

مدير مكتب متابعة وتقييم الاداء
وزارة التربية والتعليم


ص.ب/ 12- ر.ب/ 420
§ السكن الدائم / القرية – دما والطائيين / منطقة الشرقية شمال
§ السكن الحالي ) /- مسقط – المعبيلة ( حاليا)




§ التخصص/ إدارة وتخطيط تربوي






§ الهواتف( 99470963)






§ الفاكس ( 24785550)






§ ص.ب 12، الرمز البريدي 420- المضيبي


§ البريد الإلكتروني:




rajab.2020@hotmail.com




rajab2020@moe.om






ý المؤهل العلمي:






§ -بكالوريوس التربية تخصص( تربية إسلامية) جامعة السلطان قابوس بتقدير جيد جداً. عام 1994م






§ ماجستير الإدارة والتخطيط التربوي، جامعة السلطان قابوس بتقدير ممتاز، عام 2002م.






§ دكتوراة الفلسفة في التربية تخصص الإدارة والتخطيط التربوي من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم( معهد البحوث والدراسات العربية) بتقدير ممتاز ( مرتبة الشرف الأولى)، عام 2006م






ý جهة العمل:



مدير مكتب متابعة وتقييم الاداء



§ خبير تربوي باللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم - وزارة التربية والتعليم






ý الاهتمامات الوظيفية والمهنية:






§ القضايا التربوية؛ والبحث العلمي؛ والتطوير الإداري؛ والتطوير التربوي؛ وقضايا الأمن الاجتماعي.
ý الجوائز التشجيعية والتقديرية:


§ تم منحي مجموعة من الجوائز وشهادات التقدير للمشاركات والمساهمات وفي احتفاليات وزارة التربية والتعليم بيوم المعلم ويوم التربية وغيرها.


ý المشاركات:






§ مسابقة المعلمين والتربويين العمانيين بالوزارة.






§ مسابقة مكتب التربية العربي لدول الخليج للبحوث التربوية.






§ مسابقة جمعية أم المؤمنين بالشارقة للبحوث التربوية والاجتماعية






§ عضو الهيئة الاستشارية في مجلة رسالة التربية( وزارة التربية والتعليم).






§ دورية التطوير التربوي ( وزارة التربية والتعليم)






§ عضو الهيئة الاستشارية بملحق تواصل الذي تصدره ( اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم)






§ عضو في العديد من اللجان على مستوى الوزارة






§ رئاسة العديد من فرق العمل في بعض المشروعات المنفذة في الوزارة.






§ تقديم أوراق عمل ومشاغل في مجالات العمل التربوي المختلفة.






§ عضو العديد من اللجان والفرق البحثية بالوزارة وخارج وزارة التربية والتعليم.






§ ........................... مشاركات أخرى.


ý عناوين لبعض الدورات التي التحقت بها:






§ دور البرمجة اللغوية العصبية عام 2005م






§ دورة الذكاء العاطفي، عام 2006م.






§ دورة البحث العلمي في جامعة السلطان قابوس عام 2005م.






§ دورة البحث الكيفي في عام 2005م بالوزارة.






§ دورة القيادة الفعالة في عام 2005م.






§ ندوة البحث الكيفي بمصر ( 20- 21/ 2، عام 2007م






§ مشروع الدراسة الأثنوجرافية ثقافة المدرسة المنعقدة في مصر في الفترة (13 – 15 مارس2008م ).






ý الرؤية المستقبلية:






§ توسيع المشاركات العلمية والتربوية والاجتماعية والثقافية المختلفة.






§ الاهتمام بإعداد البحوث العلمية والدراسات المنهجية، التنمية الذاتية المستمرة، تقديم المبادرات النوعية التي من شأنها تطوير العمل.






§ تحكيم البحوث العلمية للمسابقات البحثية التي تجريها الوزارة.






§ الاستفادة من العمل الأكاديمي بالجامعات من خلال التعاون المستمر مع الأساتذة بكليات التربية سواء في الجامعة أم وزارة التعليم العالي.






§ توسيع المشاركة بالبحوث والدراسات والرؤى والمقالات لتخرج إلى نطاق الدوريات العربية والخليجية المحكّمة.


الإنتاج العلمي:






ý الكتب:






§ الأمن الإنساني في البيئة المدرسية






§ ثقافة المدرسة بسلطنة عمان






ý الدراسات والبحوث، منها:






§ أولويات البحث التربوي – دراسة ميدانية.






§ نظام التقويم المستمر- دراسة استطلاعية






§ قراءة في فكر الرؤية الإبداعية لمنطقة الشرقية شمال التعليمية- دراسة ميدانية






§ التعلم التنظيمي كأسلوب عصري لقدرة المدرسة في مواجهة متغيرات العصر






§ أسباب معوقات دافعية الطلاب نحو التعلم من وجهة نظر عينة من التربويين والطلاب






§ استخدام التعزيز في المدارس – دراسة ميدانية






§ دراسة تقويمية للدور التخطيطي لمدير المدرسة الثانوية بسلطنة عمان.- دراسة ميدانية






§ مبادئ الجودة الشاملة وتطبيقاتها التربوية- دراسة ميدانية






§ تطوير إدارة المدرسة بسلطنة عمان في ضوء معايير الجودة الشاملة






§ جرائم الأحداث: الأسباب واستراتيجية العلاج






§ الثقافة المعرفية وأثرها في تفعيل الأداء التعليمي للمعلمين بسلطنة عمان.






§ العوامل المؤثرة في تميز المعلم العماني وعلاقته ببعض المتغيرات.






ý قائمة ببعض المقالات والتقارير






§ الملتقيات السنوية للمعلمين






§ أبعاد التربية الأخلاقية للناشئة في عصر العولمة






§ مواصفات المشروع البحثي






§ رؤية البحوث التربوية في ضوء منهج التفكير العلمي






§ منهج القرآن في بناء الناشئة






§ الموظف المبادر والحاجة إليه في مؤسسات الألفية الثالثة






§ نحو رؤية جديدة لصياغة معلم جديد






§ مدير المدرسة وتحديات العولمة






§ الرؤية الإستراتيجية لمدير المدرسة العصري






§ التخطيط الإستراتيجي مسؤولية من مسؤوليات مدير المدرسة






§ مدير المدرسة ودوره في إدارة التطوير






§ مدير المدرسة وإستراتيجية الإدارة بالإبداع والابتكار






§ مدير المدرسة وإستراتيجية الإدارة بروح الفريق






§ نحو إستراتيجية للتكامل الأمني بين البيت والمدرسة






§ إدارة خطط الطوارئ بالمدارس






§ الآباء يسألون: كيف نساعد أبنائنا في الواجب البيتي؟






§ كيف نحفّز الطالب للدراسة والتعليم؟






§ لماذا وكيف يشارك الآباء في العملية التعليمية؟






§ كيف يمكن للمدارس مواجهة ظاهرة العنف المدرسي؟






§ المعلمون وأزمة القراءة الخارجية: دور القراءة في التنمية المهنية للمعلمين.






§ المعلمون وقيادة التطوير في المدارس






§ ماذا يتوقع الطلاب من مدارسهم في ظل تحديات العولمة؟






§ دور المعلم في تنمية القيم السلوكية لدى الطلاب






§ المعلم المبدع وأهمية وجوده بمدارسنا في عصر العولمة






§ المعلم وتنمية مهارات التفكير






§ التخطيط الإستراتيجي: مدخل لتطوير المؤسسات






§ ثقافة الإبداع الإداري بالمؤسسات






§ إدارة المدرسة بسلطنة عمان: التحديات واتجاهات التطوير






§ ثقافة المؤسسة: والتحسين المؤسسي






§ العلاقات الإنسانية وجودة أداء العاملين بالمؤسسات






§ ثقافة الجودة الإدارية بالمؤسسات






§ الموظف المبادر والحاجة إليه في مؤسسات الألفية الثالثة






§ المعلم رؤية ورسالة.






§ دليل الطالب الأدبي






§ دليل بروتوكول الزيارات الإشرافية






§ رسالة إلى المعلم الأول






§ الوصفات السبع لعلاج ضعف التحصيل الدراسي






§ تعزيز الثقافة السياحية لدى الطلاب






§ التنمية المهنية المستدامة وجودة أداء العاملين.






§ متى وكيف يصبح التدريس تجديد لطاقات المعلم؟






§ البحث العلمي والتطوير المؤسسي






§ دور المدرسة في تغيير قناعات الطلاب






§ التدريس وتجديد طاقات المعلم






§ الوصفات السبع لعلاج ضعف التحصيل الدراسي






§ تعزيز الثقافة السياحية لدى الطلاب






§ نعم.. لتفعيل طاقة المبادرة بين معلمينا؟






§ التعليم الإلكتروني : تجارب ورؤى مستقبلية






§ التنمية المهنية المستدامة وجودة الموارد البشرية






§ العلاقات الإنسانية وجودة أداء العاملين في المدارس






§ ثقافة الإدارة المدرسية وأثرها في جودة أداء العاملين بالمؤسسات التربوية






§ الثقافة والتنمية: دور المثقف في إطار التنمية الثقافية.






§ ثقافة العنف: في إطار عملية التنشئة الاجتماعية والأسرية.






§ التخطيط وبناء الخطط في مجال محو الأمية ورقة عمل مقدمة في الورشة التدريبية حول التخطيط الفعال لإعداد وإدارة المشاريع في مجال محو الأمية- مسقط 21-23 إبريل 2007م






§ جودة ثقافة الطفل في عصر العولمة.






§ الملتقيات السنوية للمعلمين وجودة أداء المعلم من وجهة نظر عينة من التربويين.






§ التعليم والتعلم : لضمان لتحقيق النوعية






§ التثقيف المستدام للمعلمين: غاية يمكن أن تدرك






§ الانقطاع عن الدراسة بين ثقافة التغييب والمزايدة






...................... مقالات أخرى متعددة



شاركنا الراي ...

مختارات مصورة